بسم الله الرحمن الراحيم
اِلَى حَضْرَةِ
النَّبيِّ اْلمُصْطَفَى رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى
اَلِهِ وَاَصْحَابهِ وَاَوْلاَدِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّياَتِهِ وَاَهْلِ
بَيْتِهِ اَجْمَعِيْن شَيْئٌ للهِ لَهُ وَلَهُمُ اْلفَاتِحَةْ
ثُمَّ اِلىَ اَرْوَاحِ
جَمِيْعِ سَادَتِناَ وَمَوَالِيْناَ وَاَئِمَّتِناَ سَيّدِناَ اَبىِ بَكْرِ
وَعُمَرْ وَعُثْماَنْ وَعَلِي وَاِلىَ اَرْوَاحِ بَقِيّةِ الصَّحاَبَةِ
وَالتَّابِعِيْنَ وَاِتْباَعِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بـِاِحْسَانِ اِلىَ يَوْمِ
الدِّيْنْ شَئٌ لله لَهُمُ اْلفَاتِحَهْ
ثم الى ارواح جَمِيْعِ
اْلاَنْبياَءِ وَاْلمُرْسَلِيْنَ وَاْلمَلاَئِكَةِ اْلمُقَرَّبِيْنَ
وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ اْلعَامِلِيْنَ وَاْلفُقَهَاءِ
وَاْلمُحَدِّثِيْنَ وَاْلقُرَّاءِ اْلمُحْلِصِيْنَ وَاَئِمَّةِ اْلمُجْتَهِدِيْنَ
وَمُقَلِّدِهِمْ فِى الدِّيْنِ شَئٌ لله لَهُمُ اْلفَاتِحَهْ
ثُمَّ اِلىَ اَرْوَاحِ
جَمِيْعِ اَوْلِياءِالله تَعَلىَ مِنْ مَشَارِقِ اْلأَرْضِ اِلىَ مَغاَرِبهاَ فِى
بَرِّهاَ وَبَحْرِهَا وَمِنْ يمَيْنِهَا اِلىَ شِماَلِهَا وَمِنْ قَافٍ اِلىَ
قاَفٍ اَيْنَماَ كَانُوْاوَكَانَ اْلكَائِنُ مِنْ لَدُنِ سَيّدِناَ اَدَمَ اِلىَ
يَوْمِ اْلقِياَمَةِ. خُصُوْصاً اِلىَ حَضْرَةِ سُلْطَانِ اْلأَوْلِياَءِ سَيّدِ
الشيح مُحْيِ الدِّيْنْ عَبْدُاْلقَادِرْ الجِيْلاَنِى البَغْدَادِى
خُصُوْصًا اِلىَ حَضْرَةِ
سُلْطَانِ اْلأَوْلِياَءِ الشيح شَرِيفْ هِدَايَةِ الله كُوْنُوْعْ جَاتِى
اِسْتاَناَ جِيْرَبَوْنْ وَاِلىَ اَرْوَاحِ جَمِيْعِ اَصْحاَبِهِ مِنْ اَوْلِياَءِ
التِّسْعِ وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَاَهْلِ سِلْسِلَتِهِمْ اَعاَدَالله
عَلَيْناَ مِنْ بَرَاكاَتِهِمْ وَبَرَكاَتِ عُلُوْمِهِمْ وَكَشَفِهِمْ
وَهِدَايَتِهِمْ شَئٌ لله لَهُمُ اْلفَاتِحَهْ
ثُمَّ اِلىَ اَرْوَاحِ خُصُوْصاً.. بنْ.. /...بنْتِ...غَفَرَ
اللهُ لَهُ / لَهَا فِى اْلقُبُوْرِ شَئٌ لله اْلفَاتِحَهْ
ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ اَباَئِناَ وَاُمَّهاَتِناَ
وَاَجْدَادِناَ وَجَدَاتِناَ وَاِخْوَانِناَ وَاِخْوَاتِناَ وَاَحْوَالِناَ
وَخاَلاَتِناَ وَاَعْمَامِناَ وَعَمَّاتِناَ وَلِمَشَايخِناَ وَلِجَمِيْعِ مِنْ
لَهُ حَقُّ عَلَيْناَ مِنَ اْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِماَتِ وَاْلمُؤْمِنِيْنَ
وَاْلمُؤْمِناَتِ الأحْياَءِ مِنْهُمْ وَاْلاَمْوَاتِ غَفَرَالله لَهُمْ وَلَهُنَّ
فِى اْلقُبُوْرِ شَئٌ لله لَهُمُ اْلفَاتِحَهْ
بسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ , قُلْ هُوَاللهُ اَحَد.....................
لاَ اِلَهَ اِلاَّالله اَللهُ اَكْبَرُ وَللهِ اْلحَمدْ بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ. قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ اْلفَلَقِ ....................................
لاَ اِلَهَ اِلاَّالله اَللهُ اَكْبَرُ وَللهِ اْلحَمدْ. بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ. قُلْ اَعُوْذُ برَبِّ النَّاسِ...................................
لاَ اِلَهَ اِلاَّالله
اَللهُ اَكْبَرُ وَللهِ اْلحَمدْ . بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ.
اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. َالرَّحْمَنِ الرَّحِيم.........
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ.. الم. ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَرَيْبَ فِيْهِ هُدًى
لِلْمُتَّقِيْنَ. اَلَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ باِلْغَيْبِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلاَةَ
وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُوْنَ. وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَا اُنْزِلَ
اِلَيْكَ وَمَا اُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالاخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَ. اُولئِكَ
عَلىَ هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَاُولئِكَ هُمُ اْلمُفْلِحُوْنَ. وَاِلهُكُمْ اِلهٌ
وَاحِدٌ لاَ اِلهَ اِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ. اَللهُ لاَ اِلهَ اِلاَّ
هُوَ اْلحَىُّ الْقَيُّوْمُ. لاَ تَأ خُذُهُ سِنَةٌ وَلاَنَوْمٌ. لَهُ مَا فِى
السَّمَوتِ وَمَا فِى اْلاَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِى يَشْفَعُ عِنْدَهُ اِلاَّ
بإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ وَمَاخَلْفَهُمْ وَلاَيُحِيْطُوْنَ
بشَئٍ مِنْ عِلْمِهِ اِلاَّ بمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَتِ
وَاْلاَرْضَ وَلاَيَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِىُّ الْعَظِيمُ.
لِلّهِ مَا ِفى
السّمَوتِ وَمَا ِفى اْلأَرْضِ وَاِنْ تُبْدُوْا مَا ِفى اَنْفُسِكُمْ
اَوْتُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بهِ اللهُ فَيَغْفِرُ ِلمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ
مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ عَلىَ كُلِّ شَئٍ قَدِيْرٌ. امَنَ الرَّسُوْلُ بمَا اُنْزِلَ
اِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَاْلمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ امَنَ باللهِ وَمَلَئِكَتِهِ
وَكُتُبهِ وَرُسُلِه لاَنُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِنْ رُسُلِه وَقَالُوْا
سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ
رَبَّنَا وَاِلَيْكَ اْلمَصِيْرُ. لاَيُكَلِّفُ
اللهُ نَفْسًا اِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ
رَبَّنَا لاَتُؤَاخِدْنَا اِنْ نَسِيْنَا اَوْاَخْطَأْنَا
رَبَّنَا وَلاَتَحْمِلْ
عَلَيْنَا اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلىَ الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا
وَلاَتُحَمِّلْنَا مَالاَطَقَةَلَنَابهِ
وَعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْلَنَا وَارْحَمْنَا7x
اَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْنَا عَلىَ الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ.
اِرْحَمْنَا يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ7x
رَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ
حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
إِنَّمَا يُرِيْدُ اللهُ لِيُدْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ
الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيْرًا, إِنَّ اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ
عَلَى النَّبِي يَا أَيُّهَا الَّدِيْنَ أَمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا
تَسْلِيْمًا...
اللّهُمَّ صَلِّ اَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلى اَسْعَدِ
مَخْلُوْقَاتِكَ نُوْرِ الْهُدَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَ صَحْبِهِ
َسَلِّمْ, عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ
الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْن..
اللّهُمَّ صَلِّ اَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلى اَسْعَدِ
مَخْلُوْقَاتِكَ شَمْسِ الضُّحَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَ صَحْبِهِ
َسَلِّمْ, عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ
الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ...
اللّهُمَّ صَلِّ اَفْضَلَ
الصَّلاَةِ عَلى اَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ بَدْرِالدُّجَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
وَعَلَى اَلِهِ وَ صَحْبِهِ َسَلِّمْ, عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ
كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ
الْغَافِلُوْنَ
نوَيْتُ تَقَرُّبًا
اِلىَ اللهِ اَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ اَنَّهُ
لاَ اِلَهَ اِلاَّ
اللهْ { حَىٌّ مَوْجُوْدٌ - حَىٌّ بَاقٍ- مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ }
لاَ اِلَهَ اِلاَّ
اللهْ 33x
لاَ اِلَهَ اِلاَّ
اللهُ لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهْ
لاَ اِلَهَ اِلاَّ
اللهُ لاَ اِلَهَ ( محمّد الرّسول الله)
(محمّد نّبي الله) (محمّد نّبي الله) (محمّد
حبيب الله) (محمّد نخليل الله) (محمّد حجّاة الله) (محمّد صفيّ الله) (محمّد امين
الله)
اَللَّهُمَّ صَلِّ
عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ 2x
اَللَّهُمَّ صَلِّ
عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ
اَجْمَعِينْ
كَلِمَتَانِ
خَفِيْفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ثَقِيْلَتَانِ فِي الْمِيْزَانِ حَبِيْبَتَانِ
إِلَى الرَّحْمَـانِ:
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمْ 7x
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى
اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ 3x
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى
اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ اَجْمَعِينْ
لاإله إلا الله الَموْجُوْدُ فِى كُلِّ زَمَانِ
لا إله إلا الله الَمعْبُوْدُ فِى كُلِّ مَكَانِ
لا إله إلا الله الَمذْكُوْرُ بِكُلِّ لِسَانِ
لا إله إلا الله الَمعْرُوْفُ بِالْإِحْسَانِ
لا إله إلا الله كُلَّ يَوْمٍ هُوَفِى شَأْنٍ
الَأَمَانِ الْأَمَانِ مِنْ زَوَالِ اْلأِيْمَانِ
وَمِنْ فِتْنَةِ الشّيْطَانٍ يَا قَدِيْمَ الْإِحْسَانِ
كَم لَكَ عَلَيْنَا مِنْ إِحْسَانٍ, إِحْسَانَكَ الْقَدِيْمِ
يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ يَا رَحِيْمِ يَا رَحْمَانُ
يَا غَفُّوْرُ يَا غَفَّارُ إِغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا
وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِيْنَ..
الَى
حَضْرَةِ النَّبيِّ اْلمُصْطَفَى رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَعَلَى اَلِهِ وَاَصْحَابهِ وَاَوْلاَدِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّياَتِهِ وَاَهْلِ
بَيْتِهِ اَجْمَعِيْن والى الحبب ابوبكر بن محمّد السقاف وال روح الحبب على
البهرون شَيْئٌ للهِ لَهُ وَلَهُمُ اْلفَاتِحَةْ ................
الدعاء
اَللَّهُمَّ صَلِّ
وَسَلِّمْ عَلَى سَيدِناَ وَحَبيْبناَ وَشَفِيْعِناَ وَكَرِيْمِناَ وَدُخْرِناَ
وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ. وَسَلِّمْ وَرَضِى الله تَعَلَى عَنْ كُلِّ اَصْحاَبِ
رَسُوْلِ الله اَجْمَعِيْنَ وَاْلحَمْدُ للهِ رَبِّ اْلعَالِمِيْنَ. حَمْدًا
يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِى مَزِيْدَهْ يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا
يَنْبَغِى لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكْ.
أللَّهُمَّ تَقَبَّلْ
مِنَّا ثَوَابَ مَا قَرَأنَاهُ مِنْ كَلاَمِكَ الْعَزِيزْ وَمَاتَلَوْنَاهُ مِنْ
ذِكْرِكَ الْحَكِيمْ وَمَا سَبَّحْنَاهُ وَمَا صَلَّيْنَاهُ وَمَا حَمِدْنَاهُ وَمَا
هَلَلْنَاهُ وَمَا اسْتَغْفَرْنَاهُ هَدِيَّةً بَالِغَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً
وَبَرَكَةً شَامِلَةً وَاَوْصِلْ ثَوَابَهُ مِثْلَ ثَوَابِهْاِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ
الْمُصْطَفَى رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ وَعَلَى اَلِهِ
وَاَصْحَابِهِ وَاَوْلاَدِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُ رِّيَّاتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ
اَجْمَعِينْ
ثُمَّ اِلىَ اَرْوَاحِ جَمِيْعِ سَادَتِناَ وَمَوَالِيْناَ
وَاَئِمَّتِناَ سَيّدِناَ اَبىِ بَكْرِ وَعُمَرْ وَعُثْماَنْ وَعَلِي وَاِلىَ
اَرْوَاحِ بَقِيّةِ الصَّحاَبَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَاِتْباَعِ التَّابِعِيْنَ
لَهُمْ بـِاِحْسَانِ اِلىَ يَوْمِ الدِّيْنْ
ثم الى ارواح جَمِيْعِ اْلاَنْبياَءِ وَاْلمُرْسَلِيْنَ
وَاْلمَلاَئِكَةِ اْلمُقَرَّبِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ
وَاْلعُلَمَاءِ اْلعَامِلِيْنَ وَاْلفُقَهَاءِ وَاْلمُحَدِّثِيْنَ وَاْلقُرَّاءِ
اْلمُحْلِصِيْنَ وَاَئِمَّةِ اْلمُجْتَهِدِيْنَ وَمُقَلِّدِهِمْ فِى الدِّيْنِ
ثُمَّ اِلىَ اَرْوَاحِ جَمِيْعِ اَوْلِياءِالله تَعَلىَ مِنْ
مَشَارِقِ اْلأَرْضِ اِلىَ مَغاَرِبهاَ فِى بَرِّهاَ وَبَحْرِهَا وَمِنْ
يمَيْنِهَا اِلىَ شِماَلِهَا وَمِنْ قَافٍ اِلىَ قاَفٍ اَيْنَماَ كَانُوْاوَكَانَ
اْلكَائِنُ مِنْ لَدُنِ سَيّدِناَ اَدَمَ اِلىَ يَوْمِ اْلقِياَمَةِ. خُصُوْصاً
اِلىَ حَضْرَةِ سُلْطَانِ اْلأَوْلِياَءِ سَيّدِ الشيح مُحْيِ الدِّيْنْ
عَبْدُاْلقَادِرْ الجِيْلاَنِى البَغْدَادِى
وَاِلىَ اَرْوَاحِ
جَمِيْعِ اَصْحاَبِهِ مِنْ اَوْلِياَءِ التِّسْعِ وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ
وَاَهْلِ سِلْسِلَتِهِمْ اَعاَدَالله عَلَيْناَ مِنْ بَرَاكاَتِهِمْ وَبَرَكاَتِ
عُلُوْمِهِمْ وَكَشَفِهِمْ وَهِدَايَتِهِمْ ثُمَّ اِلىَ اَرْوَاحِ خُصُوْصًا..... .بنْ
.... اَوْ اِلىَ رُوْحَانِيَّةْ
.......بِنْتِ..........وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ/ وَاُصُوْلِهَا وَفُرُوْعِهَا
غَفَرَ اللهُ لَهُ/لَهَا
ثُمَّ اِلىَ
اَرْوَاحِ جَمِيْعِ اَباَئِناَ وَاُمَّهاَتِناَ وَاَجْدَادِناَ وَجَدَاتِناَ
وَاِخْوَانِناَ وَاِخْوَاتِناَ وَاَحْوَالِناَ وَخاَلاَتِناَ وَاَعْمَامِناَ
وَعَمَّاتِناَ
وَلِمَشَايخِناَ
وَلِجَمِيْعِ مِنْ لَهُ حَقُّ عَلَيْناَ مِنَ اْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِماَتِ
وَاْلمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِناَتِ الأحْياَءِ مِنْهُمْ وَاْلاَمْوَاتِ
غَفَرَالله لَهُمْ وَلَهُنَّ فِى اْلقُبُوْرِ اَللَّهُمَّ اجْعَلْهُ فِكَاكًا
لَهُمْ مِنَ النَّارْ وَسِتْرًالَهُمْ مِنَ النَّارْ وَعِتْقًا لَهُمْ مِنَ
النَّارْ وَنَجَاةً
لَهُمْ مِنَ النَّارْ.
اَللَّهُمَّ اجْعَلْ قُبُوْرَهُمْ وَقُبُوْرَهُنَّ حُفْرَةً مِنْ حُفَرِ
النِّيْرَانِ. اَللَّهُمَّ اغْفِرْلَهُمْ وَلَهُنَّ وَعَافِهِمْ وَعَافِهِنَّ
وَعْفُ عَنْهُمْ وَعَنْهُنَّ. اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لِجَمِيْعِ اَهْلِ الْقُبُورِ
مِنَ اْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِماَتِ وَاْلمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِناَتِ
الأحْياَءِ مِنْهُمْ وَاْلاَمْوَاتِ وَارْفَعْ لَهُمُ الدَّرَجَاتِ وَكَفِّرْ
عَنَّا وَعَنْهُمُ السَّيِّئَاتِ وَاَدْخِلْنَا وَاِيَّاهُمُ اْلجَنَّاتِ. يَا
اَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعىِ اِلىَ رَبِّكِ رَاضيَةً
مَرْضِيَّةً فَادْخُلىِ فىِ عِبَادِى وَادْخُلىِ جَنَّتىِ. اَللَّهُمَّ رَبَّنَا
اتِنَا فىِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفىِ اْلاخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ
النَّارِ رَبَّنَا لاَتُزِغْ قُلُوْبَنَا بَعْدَ اِذْهَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا
مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً اِنَّكَ اَنْتَ الْوَهَّابُ. رَبَّناَ تَقَبَّلْ مِنَّا
اِنَّكَ اَنْتَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ وَتُبْ عَلَيْنَا اِنَّكَ اَنْتَ
التَّوَّابُ الرَّحِيمْ, بِرَحْمَتِكَ ياَ
اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. وَصَلَّى اللهُ عَلىَ خَيْرِ خَلْقِهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
وَعَلَى
اَلِهِ وَصَحْبِهِ
وَسَلِّمْ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلاَمٌ عَلىَ
الْمُرْسَلِيْنَ وَاْلحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .
دعأتهليل
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ ، أَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالمَيْن، اَللَّهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِ سَيِّدِنَ مُحَمَّد، أَللَّهُمَّ
اجْعَلْ ثَوَابَ مَاقَرَئْنَاهُ مِنَ الْقُرْ أَنِ الْعَظِيْم،وَمَا هَلَّلْنَاهُ
مِنْ لاَاِلَهَ اِلاَّ الله وَمَا سَبَّحْنَاهُ مِنْ سُبْحَانَ الله وَبِحَمْدِه،
وَمَا صَلَّيْنَاهُ عَلَى النَّبِيْ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ، هَدِيَّةً
وَاصِلَةْ ، وَرَحْمَةً نَازِلَةْ، وَبَرَكَةً شَامِلَةْ، إِلَى حَضْرَةِ
سَيِّدِنَا رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم، ثُمَّ إِلَى
رُوْح...........
اَللَّهُمَّ
أَوْصِلْ ثَوَابَ ذَلِكَ إِلَيْهِمْ، وَوَالِدِيْنَا وَوَالِدِيْهِمْ،
وَلِجَمِيْعِ الْحَاضِرِيْن، الفاتحة...........
0 komentar:
Posting Komentar